الذى هدفه هو الله،
لا يتأذى إن خسر أى شىء عالمى
الذى هدفه هو الله،
لا يجعل حتى الأمور الروحية هدفا له.
الذى هدفه هو الله،
لا ينظر مطلقا إلى الوراء أثناء سيره مع الله.
الذى هدفه هو الله،
لا يكن ذا قلبين ولا يكن مترددا.
الذى هدفه هو الله،
ينبغى أن يتألم من أجله، ويبذل ذاته من أجله، عالما أن تعبه ليس باطلا فى الرب
الذى هدفه هو الله،
يخاف أن يخطئ لئلا يغضب الله وينفصل عنه.
الذى هدفه هو الله،
يغصب نفسه على السير فى الطريق الروحى.
الذى هدفه هو الله،
يكون أمينا فى علاقته مع الله، ومع الناس، ومع نفسه.
لذلك إن سلكت فى طريق الله، ووجدت كل شىء سهلا أمامك،
وأنت فى راحة دائمة، بلا ضيقات ولا تعب.
اسأل نفسك: هل أنا ضللت الطريق؟
من كلمات قداسة البابا شنودة الثالث
لا يتأذى إن خسر أى شىء عالمى
الذى هدفه هو الله،
لا يجعل حتى الأمور الروحية هدفا له.
الذى هدفه هو الله،
لا ينظر مطلقا إلى الوراء أثناء سيره مع الله.
الذى هدفه هو الله،
لا يكن ذا قلبين ولا يكن مترددا.
الذى هدفه هو الله،
ينبغى أن يتألم من أجله، ويبذل ذاته من أجله، عالما أن تعبه ليس باطلا فى الرب
الذى هدفه هو الله،
يخاف أن يخطئ لئلا يغضب الله وينفصل عنه.
الذى هدفه هو الله،
يغصب نفسه على السير فى الطريق الروحى.
الذى هدفه هو الله،
يكون أمينا فى علاقته مع الله، ومع الناس، ومع نفسه.
لذلك إن سلكت فى طريق الله، ووجدت كل شىء سهلا أمامك،
وأنت فى راحة دائمة، بلا ضيقات ولا تعب.
اسأل نفسك: هل أنا ضللت الطريق؟
من كلمات قداسة البابا شنودة الثالث